الكاتب: adminadmin

  • ملتقى اعلاميات الجنوب يفتتح دورة تدريبية حول صناعة أفلام الموبايل والانفوجرافيك

    ملتقى اعلاميات الجنوب يفتتح دورة تدريبية حول صناعة أفلام الموبايل والانفوجرافيك

     

    اعلاميات الجنوب

    افتتح ملتقى إعلاميات الجنوب دورة تدريبية حول صناعة أفلام الموبايل والانفوجرافيك لدعم الصحفيات والمدافعات

    عن حقوق الانسان وذلك ضمن مبادرة “تحديات نسوية سوشالجية” الذي تنفذه الجمعية بالشراكة مع مركز إبداع المعلم ضمن مشروع

    “دعم الصحفيات المدافعات عن حقوق الانسان” الممول من مؤسسة بدائل الدولية والاتحاد الأوروبي

    والذي ينفذه الملتقى في المحافظات الجنوبية بقطاع غزة بمشاركة 15 اعلامية ومؤثرة وناشطة اعلام اجتماعي

    بواقع 60 ساعة تدريبية لمدة اثني عشر يوم.

    افتتحت الدورة ليلى المدلل المديرة التنفيذية لملتقى اعلاميات الجنوب، وأشارت بأن التدريب يهدف الى رفع الكفاءة

    الاعلامية للمتدربات من الناحية المهنية والتقنية بكفاءة عالية، وتوظيفها فيما بعد في عملهن الإعلامي ودعم ونشر ثقافة حقوق الانسان،

    وتمكينهن من استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بطرق سليمة وحمايتهم من عمليات الابتزاز الالكتروني.

    وأكدت بأن المؤسسة تسعى من خلال المشروع إلى تمكين المتدربات من صناعة الأفلام عبر الموبايل وتبنيهم لحملات

    الضغط والمناصرة في مجال حقوق الانسان باستخدام وسائل الإعلام الاجتماعي.

    وأشارت مجدولين التلباني من مركز ابداع المعلم بأهمية الشراكة مع الجمعيات الأهلية لتعزيز منظومة العدالة والإنصاف

    في المجتمع الفلسطيني وتعزيز حقوق الانسان ولا سيما حقوق النساء والفتيات والفئات المهمشة لكسر الصورة النمطية

    حول دورهم في المجتمع وتغيير الواقع الحالي المتمثل بضعف وتحجيم دورهم في المشاركة السياسية والمدنية.

    كما أكدت “منسقة المبادرة” ميساء فرحات أن المبادرة تهدف الى تعزيز مفاهيم حقوق الانسان،

    واستخدام أدوات المساءلة المجتمعية الإعلامية، وتحتوي على العديد من الأنشطة التي ستنفذ خلال خمسة أشهر منها الدورة التدريبية،

    مشيرة إلى أهمية التدريب للمؤثرات وناشطات الإعلام الاجتماعي لتمكينهن من صناعة أفلام الموبايل والتسويق الالكتروني

    وأفلام الانفوجرافيك والابتزاز الالكتروني والتي تعد ذات أهمية في الوقت الراهن، كونها تسلط الضوء على قضايا مجتمعية ذات أهمية،

    وتنفيذ عشر ورش توجيهية تستهدف الفتيات الناشئات من سن 15-17 عام من محافظة رفح،لذلك

    بهدف رفع الوعي للفتيات حول الاستخدام الالكتروني والتعرف على أهم العقبات والمشاكل التي تواجه المجتمع خاصة

    في ظل الأوضاع الراهنة وطرق الحماية المتبعة للنأي من الوقوع في مصيدة الابتزاز الالكتروني بالإضافة الى تنفيذ لكن

    حملات ضغط ومناصرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وإنتاج أفلام موبايل انفوجرافيك لقضايا مجتمعية نسوية.

     

  • ملتقى إعلاميات الجنوب وائتلاف “أمان” يؤكدون على دور صحافة الاستقصاء في كشف الفساد وخدمة المجتمع

    رفح: ملتقى إعلاميات الجنوب

    توظيف الإعلام الرقمي في مكافحة الفساد

    ملتقى إعلاميات الجنوب وائتلاف “أمان” يؤكدون على دور صحافة الاستقصاء في كشف الفساد وخدمة المجتمع

    شارك عشرات الإعلاميين/ات العاملين في مجال الصحافة الاستقصائية وخريجي الصحافة والاعلام، في فعالية يوم إعلامي مفتوح حمل عنوان

    “توظيف الإعلام الرقمي في مكافحة الفساد”، نظمه ملتقى إعلاميات الجنوب، بالتعاون والشراكة مع الائتلاف من أجل النزاهة والمسائلة “أمان”،

    ضمن مبادرة “استقصائيون ضد الفساد 2″، التي ينفذها الملتقى للعام الثاني على التوالي.

    أقيمت فعاليات اليوم المفتوح في إحدى الاستراحات على شاطئ بحر رفح، بمشاركة 50 صحافي وصحافية من كافة أنحاء القطاع،

    وقد افتتحت ليلى المدلل المدير التنفيذي للملتقى فعاليات اليوم، بكلمة أشادت من خلالها بجهود الصحافيين الاستقصائيين في خدمة المجتمع،

    عبر الكشف عن قضايا الفساد.

    كما أكدت المدلل على النجاح الذي حققته مبادرة استقصائيون ضد الفساد، بنسختيها السابقة والحالية،

    حيث نجح الصحافيون وعبر العديد من التحقيقات في كشف قضايا فساد، وساهموا في تحسين واقع الخدمات المقدمة للمواطنين،

    مشيدة في الوقت ذاته بمستوى التعاون مع الائتلاف من أجل النزاهة والمسائلة “أمان”.

    من جهته أكد محمود عبد الهادي ائتلاف “أمان”، على أهمية الصحافة بشكل عام، وصحافة الاستقصاء بشكل خاص في أي مجتمع،

    مؤكداً أن الائتلاف يدعم هذا النوع من الصحافة إيماناً منه بدورها في مكافحة الفساد وتعزيز مبدأ النزاهة والشفافية.

    وشدد عبد الهادي على أن دور صحافة الاستقصاء ليس فضح المفسدين كما يعتقد البعض،

    وإنما لها هدف أسمى وهو خلق حالة من النزاهة والشفافية تساعد في حسن إدارة المال العام،

    وتقديم الخدمات بأقصى كفاءة للمواطنين، وعلاج كل المشكلات التي تنتج عن سوء إدارة المال العام.

    وتحدث عبد الهادي عن الدور التكاملي للمنظومة الإعلامية مع مؤسسات المجتمع المدني، في التواصل مع الجهات الرسمية والحكومية،

    ومخاطبتها لتحسين واقع الخدمات، والعمل على مكافحة الفساد، مشدداً على ضرورة تعزيز

    ثقافة التبليغ عن أية شبهات تتعلق بالفساد من قبل المواطنين، للجهات ذات العلاقة.

    وقدم الإعلاميات والإعلاميون المشاركون في فعاليات اليوم مداخلات حول أعمالهم الاستقصائية وأهميتها،

    وما نتج عن التحقيقات التي سبق واعدوها من تغييرات ايجابية في واقع الخدمات المقدمة.

    وأكد الصحافي محمود هنية في مداخلته على أهمية المبادرات التي يدعمها “إتلاف أمان”، لتشجيع الصحافة الاستقصائية،

    وما نتج عن ذلك من تحقيقات راقية بعضها حاز على جوائز محلية ودولية، لما تركته من أثر عاد بالإيجاب على المجتمع المحلي،

    مؤكداً أن هذا فتح شهية الإعلاميين على المزيد من العمل في صحافة الاستقصاء.

    أما الصحافي محمد الجمل فأكد أنه ورغم بيئة العمل المعقدة، والمعيقات الكبيرة، إلا أن إنتاج صحافيو القطاع

    من التحقيقات الاستقصائية يعتبر جيد كماً ونوعاً، فخلال العامين الماضي والحالي حقق هذا الفن تقدم ملحوظ وقفزات نوعية فاقت

    ما تم تحقيقه في سنوات طويلة.

    بينما قدمت جمان قنيص أستاذة الاعلام في جامعة بير زيت مداخلة عبر خدمة “الفيديو المباشر”، تحدثت عن صحافة البيانات

    ونشأتها ودورها في خدمة الصحافة الاستقصائية.

    وأكدت أن صحافة البيانات لها أهمية كبيرة في الوقت الحالي، نظراً لسرعة تدفق البيانات وكثرتها، لذلك من الضروري توظيف

    هذه الصحافة من أجل تقديم البيانات والأرقام والإحصاءات بطريقة علمية، تنسجم مع هذا النوع من الصحافة.

    فيما قدم الاستشاري القانوني في ائتلاف أمان عبد الله شرشرة نصائح قانونية للعاملين في مجال الصحافة الاستقصائية،

    من أجل إخراج تحقيقات مصاغة بطريقة لا تخالف بنود ونصوص بعض القوانين، ما يشكل حماية لكاتبها.

    وشدد شرشرة في مداخلته على أهمية اختيار المصطلحات المناسبة في التحقيقات، وتجنب إصدار أي اتهامات غير

    موثقة أو عليها أدلة دامغة، والعمل على تحقيق مبدأ التوازن من خلال عرض كافة الآراء للجهات المختلفة.

    وشدد شرشرة على استعداد الائتلاف لمساعدة الصحافيين في الشق القانوني، ومراجعة تحقيقاتهم قبل نشرها،

    للتأكد من استخدام نصوص قانونية بصيغتها الصحيحة، وتكون سارية المفعول، إضافة لمراجعة المصطلحات،

    وهذا يعطي حماية للصحافي ويجنبه الوقوع في الأخطاء التي قد تعرضه للملاحقة.

    وتخلل اليوم المفتوح الذي استمر 7 ساعات، العديد من الأنشطة والفعاليات الترفيهية، وحلقات النقاش الخاصة بأهمية الإعلام الرقمي.

    #إعلاميات #الجنوب #فساد #أمان

     

  • ملتقى اعلاميات الجنوب يعلن عن إطلاق مبادرة استقصائيون ضد الفساد 2

    مبادرة استقصائيون ضد الفساد 2

    مبادرة استقصائيون ضد الفساد 2

    أعلن ملتقى إعلاميات الجنوب بالشراكة مع الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة “أمان”

    عن إطلاق مبادرة استقصائيون ضد الفساد 2 والتي تهدف الي استقطاب صحفيين/ات استقصائيين/ات وتحفيزهم لتقديم

    أفكار لتحقيقات وقصص استقصائية مرتبطة بمكافحة الفساد، بمشاركة صحفيين/ات عاملين/ات في مؤسسات إعلامية مختلفة.

    افتتحت اللقاء الأستاذة ليلى المدلل المديرة التنفيذية للملتقى بالترحيب بالحضور مشيرة لمبادرة هذا العام كما وثمنت التعاون

    المثمر مع الائتلاف من اجل النزاهة والمساءلة “أمان” والذي يمتد للعام الثالث على التوالي،

    ونوهت على ان هذا التعاون يهدف الى اخراط الصحفيين/ات في الجهود الوطنية ولكن لمكافحة الفساد،

    وتعزيز نظام النزاهة الوطني والرقابة على إدارة المال والشأن العام.

    وأضافت المدلل ان أنشطة المبادرة السابقة حققت نجاح كبير خاصة في ظل الأوضاع ال المعقدة التي يعيشها قطاع غزة

    والضفة الغربية مضيفة الي ان التحقيقات الاستقصائية التي نفذت العام الماضي ركزت على قضايا مهمة خلقت حالة من التغيير الإيجابي

    على مستوي الخدمات المقدمة للمواطنين، منوهة لدور الصحافة الاستقصائية في الكشف عن أشكال الفساد

    والتي تعتبر أداة من أدوات المساءلة الصحفية.

    وأوضحت انه تقرر هذا العام تقديم الدعم الفني والمالي لشكل آخر من الأشكال الصحفية وهو القصة الصحافية

    وذلك لربط تأثير الفساد على القضايا الإنسانية المختلفة.

    ويذكر ان استراتيجية الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة “أمان” المتبعة حاليا هي تطوير التحالف مع مؤسسات المجتمع المدني

    في مختلف المجالات لتفعيل دورها في جهود ومكافحة الفساد، ونشر ثقافة النزاهة والشفافية والمساءلة المجتمعية والابلاغ عن الفساد،

    ودعم الجهود الوطنية في عدم افلات الفاسدين من العقاب وخلق مجتمع أمن خالي من الفساد. لكن بهدف

    عقب ذلك عرضت منسقة المبادرة صابرين أبو ختله أنشطة المبادرة والتي تستهدف (20) صحفي/ة من الصحفيين/ات الاستقصائيين/ات

    وتأهيلهم على مهارات تشخيص وتحليل تأثير الفساد و على حقوق الإنسان الأساسية والسرد القصصي

    واهمية استخدام وسائط الاعلام في العمل الاستقصائي والحماية القانونية للصحفيين الاستقصائيين من خلال ورش العمل التوجيهية.

    ونوهت أنه خلال أنشطة العام الحالي سيتم إطلاق ملتقى رواد الاستقصاء الحر والذي سيعقد سنويا

    بمشاركة الاستقصائيين وصناع القرار ونخب سياسية ومفكرين وممثلين عن مؤسسات المجتمع المدني

    والقطاع الخاص لمناقشة نتائج التحقيقات والخروج بتوصيات خلاقة ومبدعة لمعالجة القضايا التي تناولتها

    التحقيقات والقصص الصحفية الاستقصائية. وذلك بهدف و

    كما ولكن ستتضمن المبادرة أنشطة أخرى منها إنتاج فيديوهات رقمية حول التحقيقات والقصص الاستقصائية، نتيجة لذلك

    وتنفيذ حملات ضغط ومناصرة عبر وسائل الإعلام الاجتماعي، وجلسات مساءلة إذاعية وكذلك جلسات مساءلة.

  • صالون حلمي الثقافي يكرم نساء رفح بمناسبة أعياد المرأة

    صالون حلمي الثقافي يكرم نساء رفح بمناسبة أعياد المرأة

    نساء بمناسبة أعياد المرأة

    اعلاميات الجنوب:

    كرَّم صالون حلمي الثقافي مجموعة من نساء رفح الرائدات والمتميزات والفاعلات بعطاءهن على

    مستوى محافظة رفح من كافة جوانب الحياة الاجتماعية والسياسية والتعليمية والثقافية

    والأدبية والفاعلات في المجتمع المدني والقيادات الشابة يأتي ذلك على شرف شهر اذار والذي يعتبر شهر المرأة.

    بحضور الأستاذ حلمي أبو طه مؤسس صالون حلمي الثقافي والأستاذ أشرف عابدين مدير التربية والتعليم برفح

    وشخصيات اعتبارية على مستوى المحافظة. وقد خصصت الجلسة الخمسين لصالون حلمي

    الثقافي ـــ لذلك رفح على شرف الثامن من آذار وأعياد المرأة تكريما لدورها ومشاركتها في تنمية مجتمعها.
    خلال كلمته أشاد الأستاذ حلمي أبو طه بدور المرأة في المجتمع وما قدمته وتقدمه المرأة الفلسطينية من تضحيات على مدى

    تاريخها النضالي مشاركة الرجل ووقوفها جنبا الى جنب في العمل النضالي، كما وكلما ونوه لتميزها الذي انعكس على جميع مناحي الحياة

    كافة وأثبتت قدرتها وجدارتها،
    وأعلن أبو طه خلال الجلسة عن جائزة صالون حلمي الثقافي السنوية لإبداع وتميز المرأة في كافة المجالات على مستوى

    محافظة رفح بدأ من العام 2019م وأنه سيتم تشكيل لجنة لوضع الأهداف والمعايير المتعلقة بجائزة صالون حلمي الثقافي السنوية.

    نساء بمناسبة أعياد المرأة
    كما شكرت نساء رفح الحضور من الشخصيات الاعتبارية في صالون رفح الثقافي على هذه اللمسة الطيبة تقديرا منهم

    للمرأة بالذات في محافظة رفح وطالبت بمشاركة النساء في الجلسات الخاصة و لأن بالصالون والذي يتناول قضايا مجتمعية على

    مستوى الوطن والمحافظة، واعطاء دور حقيقي للنساء للمساهمة في خدمة مجتمعها والوقوف على المشاكل التي تعاني منها المحافظة.
    كما تخلل الجلسة الاستماع لفقرات شعرية قدمتها شاعرات من المحافظة.

    https://palsawa.com/post/198868/%D8%B5%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%AD%D9%84%D9%85%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%8A%D9%83%D8%B1%D9%85-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%B1%D9%81%D8%AD-%D8%A8%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D8%A3%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9

    صالون حلمي الثقافي يكرم نساء رفح بمناسبة أعياد المرأة

  • اعلاميات الجنوب تختتم مشروع “يلا نشوف فيلم” بعرض فيلم “قمر 14” لساندرا ماضي

    بعرض فيلم “قمر 14” لساندرا ماضي

    [highlight]

    ملتقى اعلاميات الجنوب

    اختتمت جمعية ملتقى اعلاميات الجنوب جولة عروضها السينمائية بعرض فيلم” قمر 14″

    “للمخرجة ساندرا ماضي” ضمن مشروع “يلا نشوف فيلم! الذي تنفذه مؤسسة شاشات سينما

    المرأة وبالشراكة مع جمعية الخريجات الجامعيات في غزة ومؤسسة عباد الشمس لحماية

    الانسان والبيئة وبتمويل من الاتحاد الاوروبي، ضمن برنامج “تعزيز المواطنة والمشاركة الفعالة

    في القضايا المجتمعية” بتمويل مساعد من مؤسسة CFD السويسرية وممثلية بولندا في فلسطين.

     

    تناولت المخرجة ساندرا ماضي في فيلم قمر 14″ قصة مخيمات اللجوء الفلسطيني بالشتات من

    خلال تصوير تسجيلي لحياة بطل الملاكمة فرج درويش والذي أظهرت من خلال مشاهد الفيلم

    مدى البؤس والفقر داخل مخيمات اللجوء الفلسطينية، ومنها مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين في الأردن،

    المسكون بالوطنية والانتماء وحلم العودة معبراً عن ذلك قولاً وفعلاً بعد تعرضه لقرار يمنعه من اللعب

    أو حضور التمرينات بفريق الملاكمة لأنه رفض أن يلاكم اسرائيليا ضمن بطولة دولية، رغم ذلك ظل

    فرج مصمماً على أنه لم يخطئ بل يعبر عن فخره بما فعله بتصرف عفوي نابعاً من شعوره اتجاه قراره

    بعدم اللعب مع من اغتصب ارضه وهو لا زال مسكون بأمل العودة لدياره التي هجر أهله منها كونه

    لاجئ ولا بد يوما سيعود ورغم كل ما يتعرض له كغيره من أبناء الشعب  الفلسطيني لكنه سيظل يحلم

    بغد مشرق وأن تتاح له الفرصة للمشاركات الدولية وأن يغرس في وجدان أبناء جيله ثقافة وهوية

    الانتماء للوطن وأن يحمل ذلك كل جيل ليعلمه للجيل الذي يليه.

    بعرض فيلم “قمر 14” لساندرا ماضي

    من جانبها عبرت ميساء فرحات منسقة المشروع عن شكرها وامتنانها للحضور على مشاركتهم الفاعلة

    وتمنت ان تكون تلك المشاركة قد اضافت الكثير من المعرفة بمختلف القضايا المجتمعية التي تناولتها

    الأفلام المعروضة خلال المشروع على مدار الشهور الستة الماضية، معلنة بذلك اختتام عروض أفلام

    “يلا نشوف فيلم” لهذا العام.

    وقدمت ميسرة العرض هناء أبو قوطة شرحا قصيرا عن الأفلام متحدثة حول محاور فيلم “قمر 14”

    الذي تناول قصة فرج درويش بطل العرب بالملاكمة.

    وحضر العرض جمع كبير من الاعلاميات والإعلاميين ومؤسسات مجتمع مدني، الذين أثروا النقاش

    بعد عرض قضية الفيلم أبدوا آرائهم وانتقاداتهم حول الفيلم وطريقة سرده واخراجه وتصويره،

    كما ناقشوا قضايا المرأة وأهمية دورها في المجتمع الفلسطيني خلال الدائرة في فلسطين

    بشكل عام والقدس بشكل خاص.

    وتبحث الأفلام المشاركة في مشروع “يلا نشوف فيلم!” عدد من القضايا المجتمعية،

    بطريقة إبداعية نسوية ومطالبتها بحقوقها كما تطالب بإنهاء الانقسام، ويستهدف المشروع

    جمهور واسع وفئات مجتمعية مختلفة في الضفة الغربية، وقطاع غزة، والقدس وضواحيها،

    ويسعى من خلال ذلك إلى تطوير قدرة الفئات المجتمعية على النقاش، والتفاعل المتبادل،

    وذلك بهدف تعزيز حرية الرأي والتعبير، والتسامح، والسلم، والمسئولية المجتمعية،

    وتماسك النسيج الاجتماعي، وبشكل يجعل هذه الفئات قادرة على المساهمة الفعالة في بناء مجتمع ديمقراطي يحترم التنوع، وحقوق الانسان، ويشارك بفعالية في تحديد أولويات التنمية على أرض الواقع.

    ورأت إحدى المشاركات أن الفيلم يهدف الى التطبيع مع الاحتلال ولم يعزز المواطنة بمفهومها من وجهة نظرها،

    مضيفة بأن المخرجة أعطت اهتمام كبير لمعاناة بطل الفيلم الملاكم فرج درويش.

    وأفاد أحد المشاركين بأن الفيلم يفتقد محتواه لعناصر الإثارة والجذب والتشويق،

    ولم يسلط الضوء على صلب معاناة الشعب الفلسطيني في مخيمات اللجوء، نتيجة لذلك

    كون المخرجة اعتمدت على جانب السرد القصصي.

    من جهته، قال مشارك آخر بأن فيلم قمر 14 يعالج قضايا وليس قضية واحدة حيث يسلط الضوء

    على بؤس واقع الحياة التي يعيشها اللاجئ الفلسطيني واستمرار تمسكه بالعودة

    رغم ظروف الواقع السيئ التي تمر بها المنطقة ومحاولات الكثير اضفاء شرعية على انهاء توريث قضية اللاجئين.

    من جانبه أكد أحد المشاركين على أهمية الأخذ بالملاحظات الفنية والفكرية لتطوير العمل

    السينمائي النسوي على وجه الخصوص كمحتوى وأداء تمثيلي حيث يمكن تطوير العمل

    من خلال استمرار النقاش مع ضرورة الأخذ بالملاحظات للعمل على تقوية الانتاج التدريبي للشاب الفلسطيني.

    وفي ختام اللقاء أوصى المشاركين في العرض بضرورة العمل على الموائمة السنيمائية بين

    أحداث الأفلام التي تحاكي القضية الفلسطينية بطريقة جذابة وانتاج العديد من الأفلام الوثائقية

    لرفع درجة الوعى والانتماء لدى ابناء الشعب الفلسطيني، والتمسك بأحلامه الفلسطيني،ولكن

    بالإضافة فتح المجال لتبادل الخبرات في صنع أفلام وثائقية تحاكي معاناة اللاجئين الفلسطينيين بشتى بقاع العالم،

    وابراز قصص وثائقية ناجحة للاستفادة منها، وابراز الحداثة على الأفلام في ظل اختلاف

    التوقيت والزمن بما يتناسب مع الأحداث التي تجري الآن، كما أوصوا بتشجيع الخريجين والاعلاميين

    على انتاج وإخراج أفلام قصيرة ذات محتوى شيق مثير يجذب المشاهدين دون ارهاقهم

    للاستفادة من التجارب والعبر والاهتمام بترجمة الأفلام واختصار اللقطات توضيح الفكرة من الفيلم.

    [/highlight]

  • إعلان عن شاغر وظيفي “مدير تنفيذي” حسب توفر المشاريع

    إعلان عن شاغر وظيفي “مدير تنفيذي” حسب توفر المشاريع

    تأسست جمعية ملتقى اعلاميات الجنوب عام 2007م وقد تم تسجيلها لدى وزارة الداخلية تحت رقم (8038)

    وهي منظمة أهلية مستقلة، غير ربحية، تسعى إلى إطلاق صوت إعلامي وطني حر، من خلال تعزيز وتطوير البنية المؤسساتية للملتقى،

    وتعزيز قدرات الفئات المستفيدة والشركاء، وكذلك تطوير منصات التواصل الاجتماعي كقنوات إعلامية،

    ورعاية وتوسيع نطاق الدراسات والأوراق البحثية.

    جمعية ملتقى اعلاميات الجنوب (SWMF) تعلن عن حاجتها الي مدير تنفيذي:

    مقر العمل: المقر الرئيسي لجمعية ملتقى اعلاميات الجنوب ـــ رفح.  

    نوع العقد: دوام كلي – حسب توفر المشاريع

    • المهام:
    • إدارة وتنفيذ كافة النشاطات والفعاليات المطلوبة، وذلك بالتعاون مع الطاقم العامل في الجمعية وجميع الجهات ذات الصلة.
    • رفع التقارير الشهرية والدورية لمجلس الادارة.
    • إعداد السيرة الذاتية لكافة التقارير الإدارية والمالية السنوية وتقديمها لمجلس الادارة.
    • إدارة العمل وتنظيم اجتماعات دورية له للتأكد من الأهداف المرجوة للجمعية على أفضل وجه وضمن الجدول الزمني المحدد.
    • جمع المعلومات، والتقارير، والتقييمات، والصور من أجل توثيق نشاطات الجمعية.
    • الاتصال والتنسيق مع الشركاء.
    • القيام بأي مهام أخرى يكلف بها من مجلس الادارة.

     

    • الشروط:
    • ان لا يقل العمر عن 30 عاماً.
    • درجة البكالوريوس في أحد مجالات الاعلام أو العلوم الإدارية، أو تخصص آخر ذو صلة ويفضل أن يكون حاصل على درجة الماجستير.
    • أن يكون من سكان المنطقة الجنوبية، وعلى الاستعداد التام في العمل التطوعي فترة توقف المشاريع.
    • خبرة لا تقل عن 5 سنوات تتضمن العمل في الادارة وخاصة ادارة المشاريع الممولة.
    • خبرة في كتابة مقترحات المشاريع والتواصل مع الجهات الممولة
    • خبرة في مجال إدارة وتنسيق المشاريع والعمل المجتمعي.
    • الاستعداد للعمل ضمن الفريق والقدرة على تحمل ضغط العمل.
    • توفر مهارات الاتصال والتفاوض وإدارة فرق العمل والتفاعل مع الآخرين.
    • إجادة استخدام الحاسوب وخاصة تطبيقات مايكروسوفت أوفيس.
    • إجادة اللغة الإنجليزية والقدرة على كتابة التقارير الادارية باللغتين العربية والانجليزية

    على المتقدمين إرسال السيرة الذاتية ابتداء من يوم 20 يناير 2019م، حتى نهاية يوم الخميس 24 يناير2019 م،

    ولن يقبل أي طلب بعد هذا الموعد.

    تسلم السيرة الذاتية باليد في مقر ملتقى اعلاميات الجنوب.

    للاستفسار الاتصال على هاتف رقم: 2121628

  • ملتقى اعلاميات الجنوب يعرض فيلم “مملكة النساء”

    الملتقى وفلم مملكة النساء

    ملتقى اعلاميات الجنوب

    عرض ملتقى اعلاميات الجنوب فيلم “مملكة النساء” للمخرجتين دانا أبو رحمة، والرسامة لينا مرهج

    وهو أحد الأفلام التي يعرضها الملتقى ضمن أنشطة مشروع “يلا نشوف فيلم!”

    مشروع شراكة ثقافية _ مجتمعية تنفذه مؤسسة شاشات سينما المرأة، بالشراكة مع ”

    جمعية الخريجات الجامعيات بغزة، وجمعية عباد الشمس لحقوق الإنسان والبيئة”،

    بدعم رئيس من الاتحاد الأوربي ضمن مشروع “تعزيز المواطنة والحوكمة في فلسطين” وبتمويل مساند من مؤسسة (CFD)السويسرية وممثلية جمهورية بولندا في فلسطين.

    تناولت المخرجة دانا أبو رحمة في فيلم مملكة النساء” قصة النساء الفلسطينيات

    في مخيم عين الحلوة اللاجئين الفلسطينيين بين عامي 1982 و1984 الذي يشكل فصلاً هاماً

    من تاريخ النساء الفلسطينيات في لبنان؛ فبعد الغزو الإسرائيلي للبنان على 1982،

    دُمّر المخيم وتم سجن الرجال. يركز فيلم مملكة النساء على الروح الاجتماعية والتنظيمية

    لدى النساء في تلك الفترة، وكيف تمكّن من إعادة إعمار المخيم، وحماية وإعالة عائلاتهن

    في وقت كان رجالهن في الأسر. يتنقل الفيلم بين الماضي والحاضر زمناً، وبين رسوم

    متحركة وحياة يومية مكاناً، مسلطاً الضوء على حياة سبعة من تلك النسوة، مظهراً

    تقديراً للمرأة التي تسهم بشكل دائم ويومي في الحفاظ على هوية وكرامة الفلسطينيين بالمنفى.

    ولكن وقدمت ميسرة العرض سحر النحال شرحا قصيرا عن الأفلام متحدثة حول محاور فيلم “مملكة النساء”

    الذي تناول قصة نساء مخيم عين الحلوة اللواتي بَنَينَ “مملكته”، وأرغمن الحياة على الاستمرار فيها،

    احتجن الى الحياة لأنفسهن، ولأطفالهن، والرجال غائبون، مغيّبون. فأنشأن مملكتهن بأنفسهن،

    الأيدي التي جبلت الاسمنت نسائية، والسواعد التي رفعت الحجر فوق الحجر نسائية، وقبل ذلك كله،

    كانت الوجوه التي غضبت في وجه مخطط إسرائيلي بزرع خيمٍ مكان المنازل، نسائية أيضاً.

    في ظل وجود الحس التآمري الذي أحرق وأشعل الخيم، بعدما عجز الرأي عن إلغائها، كان نسائياً أيضاً،

    سبعٌ منهن يروين القصة يجلسن في مخيمهن اليوم،

    وقد أرخى العمر بظلاله عليهن، يضحكن وهن يستذكرن، تلمع عيونهن بالفخر حيناً

    وببديهية القوة في حين آخر،

    ولا تغيب، ولو لثانية، الروح المرحة عن سردهم للذكريات.

    وحضر العرض جمع كبير من الاعلاميات والإعلاميين ومؤسسات مجتمع مدني، الذين أثروا النقاش

    بعد عرض قضية الفيلم أبدوا آرائهم وانتقاداتهم حول الفيلم وطريقة سرده واخراجه وتصويره،

    كما ناقشوا قضايا المرأة وأهمية دورها في المجتمع الفلسطيني خلال الدائرة في فلسطين

    بشكل عام والقدس بشكل خاص.

    ويعتبر فيلمي “مملكة النساء” الفيلم التاسع عشر الذي يعرض من خلال ملتقى اعلاميات الجنوب

    ضمن برنامج المنح الصغيرة من قبل مؤسسة شاشات سينما المرأة لتنفيذ عرض 20 فيلم على مدار العام.

    وتبحث الأفلام المشاركة في مشروع “يلا نشوف فيلم!” و عدد من القضايا المجتمعية،

    بطريقة إبداعية نسوية ومطالبتها بحقوقها كما تطالب بإنهاء الانقسام، ويستهدف المشروع جمهور

    واسع وفئات مجتمعية على مختلف مناطق الضفة الغربية، وقطاع غزة، والقدس وضواحيها، ويسعى من

    خلال ذلك إلى تطوير قدرة الفئات المجتمعية على النقاش، والتفاعل المتبادل، وذلك بهدف تعزيز

    حرية الرأي والتعبير، والتسامح، والسلم، والمسئولية المجتمعية، وتماسك النسيج الاجتماعي،

    وبشكل يجعل هذه الفئات قادرة على المساهمة الفعالة في بناء مجتمع ديمقراطي يحترم التنوع،

    وحقوق الانسان، ويشارك بفعالية في تحديد أولويات التنمية على أرض الواقع لكن.

    وأبدت إحدى المشاركات اعجابها بالفيلم، موضحة أنه أبرز الدور المجتمعي للنساء في بناء مخيم عين الحلوة

    وقدرتهن في الصمود وبناء المجتمع من الصفر، بحيث أن المخرجة ركزت في الفيلم على دور النساء في

    تعزيز المواطنة وبناء المجتمع.

    وأفاد أحد المشاركين بأن يفتقد لعنصر الإثارة والجذب فيما يحتويه، بالإضافة الى وجود بعض نقاط الضعف

    في إيصال المشاهد، وكذلك لم يسلط الضوء على معاناة الفلسطينيين في المخيمات في لبنان كونه

    اعتمد على السرد القصصي وهذا خلق جو ممل للمشاهد.

    من جهتها، قالت مشاركة إن على المخرجة تسليط الضوء على معاناة الأسرى الفلسطينيين ومعاناتهم

    داخل السجون الإسرائيلية، مؤكدة على أحقية الشعب الفلسطيني في تراثه، بحيث أن الفيلم أبرز

    مساهمة النساء في توثيق وإثبات الثوب الفلسطيني.

    كما لفتت إلى أن فيلم “مملكة النساء” ركز على تعزيز المسؤولية المجتمعية، ولكن وقدرة النساء على بناء

    أنفسهن ومجتمعهن، مما جعل هذه الفئة قادرة على المساهمة الفعالة في بناء مجتمع ديمقراطي

    يحترم مشاركة النساء في الحفاظ على هوية وكرامة الفلسطينيين في المنفى، وبأن الفيلم استطاع

    أن يخطو خطوة كبيرة باتجاه تقديم اللاجئ الفلسطيني كإنسان يحمل رسالة هادفة ولديه طموح

    بالعودة لوطنه وقد نجحت المخرجة في توظيف المشاهد المتحركة والكاريكاتير كمشاهد ثابته لاستعادة

    ذكريات مرت بها النساء اللواتي طرحن قصصهن ومعاناتهن خلال الفترة التي عقبت اجتياح لبنان،

    كما ساهم الفيلم بإبراز دور النساء في مواصلة الحفاظ على الثوب الفلسطيني واستخدام رسوم

    ناجي العلي كان له دور إيجابي في عرض الفيلم.

    وفي ختام اللقاء أوصى المشاركين في العرض، بضرورة العمل على مثل هذه الأفلام التي

    تحاكي القضية الفلسطينية بطريقة جذابة وانتاج العديد من الأفلام الوثائقية لرفع درجة الوعى

    والانتماء لدى ابناء الشعب الفلسطيني، والتمسك بتراثه الفلسطيني، ولكن بالإضافة فتح المجال

    لتبادل الخبرات بسبب صنع أفلام وثائقية تحاكي لانه معاناة اللاجئين الفلسطينيين بشتى بقاع العالم،

    وابراز قصص وثائقية ناجحة للاستفادة منها، وابراز الحداثة على الأفلام في ظل اختلاف التوقيت لأنه

    والزمن بما يتناسب مع الأحداث التي تجري الآن، كما أوصوا بتشجيع الخريجين والاعلاميين على

    انتاج وإخراج أفلام قصيرة ذات محتوى شيق مثير يجذب المشاهدين دون ارهاقهم للاستفادة من التجارب والعبر.

     

  • لا تتركوها معلقة …. وسم للفصل في قضايا النساء المعلقات

    لا تتركوها معلقة …. وسم للفصل في قضايا النساء المعلقات

    فريق الجنوب الاجتماعي-رفح

    لا تتركوها معلقة قضايا النساء

    شارك فريق الجنوب الاجتماعي وعشرات الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، التغريد على وسم #لا_تتركوها_معلقة،

    الخاص بالنساء المعلقات، والذي يهدف إلى تعريف المواطنين والمؤسسات والجهات الرسمية بحقوق النساء المعلقات.

    جاءت هذه الحملة ضمن فعاليات مشروع تلاقي الذي يهدف إلى توفير حاضنة دامجة بقيادة المجتمع المدني التي

    تسهل على المؤسسات القاعدية والشباب (الانخراط والمشاركة والوعي) أكثر من أجل تمكينهم من التعامل

    مع القضايا المتعلقة بالحقوق المستندة إلي النهج القائم على حقوق الانسان، جاء ذلك بالتعاون مع جمعية الثقافة

    والفكر الحر – شبكة وصال-بالشراكة مع برنامج المجتمع المدني giz .

    طالب المغردين بضرورة تعديل قانون الأحوال الشخصية ليتناسب مع الواقع الحالي، والذي من شأنه يصبح قادرًا على التعامل

    مع المشكلات المجتمعية المُلحة، مع اجراء تعديلات للقوانين والإجراءات القضائية الخاصة بالنساء المعلقات في المحاكم الفلسطينية،

    بالإضافة إلى زيادة عدد القضاة داخل المحاكم الشرعية حتى لا تكون ذريعة في منظومة القضاء لتأجيل النظر والفصل في قضاياهن،

    مع توعية رجال الإصلاح بدورهم وكيفية تعاطيهم مع مثل هذه القضايا.

    ووجه النشطاء تغريداتهم نحو عدة جهات، أبرزها منظومة القضاء في قطاع غزة التي تنصف في معظم قوانينها الرجل،

    والدليل على ذلك اصدار تعميم رقم 8 لعام 2016، الذي أعطى الرجل أحقيته في رفع دعوة شقاق ونزاع على زوجته،

    وبالرغم من أن قرار الطلاق بيده، إلا أن التعميم يعطيه الحق في عدم دفع النفقة وحقوق الزوجة الموثقة

    عليه في عقد الزواج بعد صدور الحكم لصالحه، معتبرينه اجحاف بحق المرأة.

    واستمر المغردين في توجيه أنظارهم نحو المؤسسات الرسمية وغير الرسمية التي من المفترض

    أنها تقدم مشاريع اغاثية ومنها وزارة التنمية الاجتماعية، وطالبوهم بضرورة التعاطي مع شكاوى النساء المعلقات

    من قبل أزواجهم الذين يحرمونهم من مستحقات الشئون الاجتماعية وانفاقها على المواد المخدرة على حد قول النساء،

    كما وطالبوا المؤسسات الخاصة بضرورة تمويل مشاريع صغيرة للنساء المعلقات على وجه الخصوص،

    كونهن يزيدن من العبء الاقتصادي على أسرهن، الذين يعانون من حالة اقتصادية مزرية،

    فالتمكين الاقتصادي للنساء المعلقات يقلل من المشاكل الاجتماعية والنفسية التي تقع على كاهلن.

  • فريق الجنوب الاجتماعي ومبادرة اعرفوا حقوقنا ومكنونا يطلقون حملة لدعم وتمكين النساء ذوات الاعاقة

    فريق الجنوب الاجتماعي ومبادرة اعرفوا حقوقنا ومكنونا يطلقون حملة لدعم وتمكين النساء ذوات الاعاقة

    أطلق فريق الجنوب الاجتماعي بالشراكة مع جمعية الاصدقاء لذوي الاحتياجات الخاصة وفريق مبادرة اعرفوا حقوقنا ومكنونــــا بمدينة رفح حملة بعنوان اعرفوا حقوقنا ومكنونا والتى تحمل اسم المبادرة لدعم وتمكين النساء ذوات الاعاقة وايصال رسالتهن الى كافة شرائح المجتمع وبالأخص الى المؤسسات الحكومية وغير الحكومية.

    الحملة انطلقت بمشاركة واسعة لنشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي الذين طالبوا فيها على ضرورة تمكين النساء ذوات الاعاقة موضحين معاناتهن في العمل والتعليم وفى الخدمات المقدمة لهن والتي تكاد ان تذكر.

    اشارت التغريدات التي انتشرت على المواقع الاجتماعية الى المشاكل التي يعاني منها ذوي الإعاقة داخل المجتمع بشكل عام والنساء بشكل خاص من تهميش كبير من المؤسسات المجتمعية لوجودهم وحقوقهم، مؤكدين على أن من بين هذه المشكلات مشكلة أساسية تتمثل في عدم موائمة البيئة المحيطة لذوي الإعاقة.

    منسق المبادرة عماد زقوت قال ان الحملة جاءت للضغط على صناع القرار للوقوف على مسئولياتهم اتجاه النساء ذوات الاعاقة وعلى ضرورة تمكينهن في المجتمع كونهم فئة من فئاته لها حقوق وعليها واجبات.

    وأضاف زقوت ان فكرة المبادرة جاءت نتيجة ما تعانيه النساء ذوات الاعاقة في محافظة رفح من ضعف واضح في طبيعة الخدمات المقدمة لهن من الجهات الرسمية والأهلية والذي تسببت في مشكلة حقيقية انعكست على الوضع النفسي والاجتماعي لديهن مضيفاً على انه  لا يوجد مراكز تقدم خدمات صحية ونفسية كافية ولا يوجد خدمات تمكينية في المجال الاقتصادي تمكنهن من العيش بكرامة.

     

  • عرض فيلم “أولادي حبايبي”

    عرض ملتقى اعلاميات الجنوب فيلم “أولادي حبايبي” للمخرجة فادية صلاح الدين، وفيلم “أقدام صغيرة” للمخرجة ايناس عايش وهما احدى الأفلام التي يعرضها الملتقى ضمن أنشطة مشروع “يلا نشوف فيلم!”.