التصنيف: فريق الجنوب

فريق الجنوب بناء شباب

الرؤية
نحو بناء شباب قادر على التغيير وصنع القرار من خلال الاستغلال الأمثل لوسائل التواصل الاجتماعي في حملات الضغط والمناصرة .

الرسالة
الجنوب الاجتماعي تأسس لتمكين فئة الشباب سواء ذكور أو أناث من النهوض بإقليم الجنوب والذي يعاني من التهميش على كافة الأصعدة ,وابراز قدرة شباب الجنوب على العطاء واتخاذ القرار والتغيير .

الأهداف
1- تمكين الشباب وبناء قدراتهم وتعزيز مشاركتهم الاجتماعية
– تنمية قدرات الشباب في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
– مساعدة الشباب على المشاركة على المستوى الاقليمي والدولي في حملات الضغط والمناصرة.
2- بناء شباب واعي قادر على اتخاذ القرار والتغيير.
3- توحيد جهود الشباب نحو ادارة حملات الكترونية تأتي تحت مسمى واحد .
4- اعطاء مساحة للشباب لتبادل الخبرات فيما بينهم.
5- اعطاء فرص للشباب لتقديم افكار حديثة تساهم في تنمية اقليم الجنوب .

تحرير

  • ملتقى اعلاميات الجنوب يختتم مبادرة “نحو مجتمع أكثر وعيا بالديمقراطية وحقوق الانسان”، بالشراكة مع بال ثينك للدراسات الاستراتيجية

    ملتقى اعلاميات الجنوب يختتم مبادرة “نحو مجتمع أكثر وعيا بالديمقراطية وحقوق الانسان”، بالشراكة مع بال ثينك للدراسات الاستراتيجية

    نحو مجتمع أكثر وعيا بالديمقراطية وحقوق الانسان

    ملتقى اعلاميات الجنوب يختتم مبادرة “نحو مجتمع أكثر وعيا بالديمقراطية وحقوق الانسان”،بالشراكة مع بال ثينك للدراسات الاستراتيجية

    اختتم ملتقى إعلاميات الجنوب مبادرة “نحو مجتمع أكثر وعياً بالديمقراطية وحقوق الانسان”،

    وذلك بالشراكة مع مؤسسة بال ثينك للدراسات الاستراتيجية، ضمن مشروع أكاديمية بال ثينك

    للديمقراطية وحقوق الإنسان بتمويل من معهد العلاقات الخارجية الألماني.

    وأشارت ثريا أبو زهري منسقة المبادرة بأن هذه المبادرة تأتي في إطار الأنشطة الرئيسية

    التي ينفذها ملتقى إعلاميات الجنوب، لتعزيز ورفع وعي جميع فئات المجتمع في قطاع غزة

    حول مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان في محافظة رفح، خاصة أنهم بحاجة ماسة للتوعية

    والتثقيف فيما يتعلق بحقوقهم المشروعة وحقوقهم المدنية والاقتصادية والثقافية والحقوق

    السياسية والاجتماعية ومعرفتهم بأهمية حقوق الإنسان، وخصائصه.

     

    ونوهت أبو زهري بأن المبادرة تهدف إلى رفع وعي المجتمع بحقوقهم التي كفلها القانون،

    بالإضافة إلى رفع وتعزيز حقوق الإنسان وقواعد الديمقراطية وتوعية الإعلاميين النساء

    وحقوقهم الصحفية وكيفية تغطيتهم الإعلامية لقضايا النساء.

     

    تضمنت المبادرة عقد (2) ورشة عمل تثقيفية من كلا الجنسين في محافظة رفح بالتنسيق

    مع مؤسسات مجتمعية منها مركز البرامج النسائية وجمعية المتحدين الثقافية الاجتماعية، و

    بحضور (40) من كلا الجنسين، تحت عنوان: “تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان”

    وتم التركيز خلالها على أهم مفاهيم حقوق الإنسان والقانون الدولي لحقوق الإنسان

    ومدى التزام الدول بها بموجب المصادقة على المعاهدات والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان،

    وحقوق النساء أيضاً.

    كما تم تنفيذ المخيم الإعلامي القانوني بحضور الأستاذ عمر شعبان مدير مؤسسة بال ثينك

    للدراسات الاستراتيجية وبمشاركة (25) صحفي وصحفية، أدار خلاله لقاء حواري مع الاعلاميات

    والاعلاميين حول المشروع وتعريف بالمؤسسة ومدى اهتمامها بالمبادرات الشبابية التي

    تعزز الشراكة بين المؤسسات الفلسطينية وتساهم أيضاً بتعزيز السلم الأهلي الفلسطيني ومبادئ حقوق الإنسان والديمقراطية.

    كما تخلل المخيم الاعلامي الحقوقي العديد من الأنشطة اللامنهجية ما بين التدريب والترفيه،

    والتوعية الحقوقية للصحفيين لتعزيز حقوق الإنسان عامة وحقوق النساء خاصة، وقواعد

    الديمقراطية وكيفية تغطيتها إعلاميا ودور وسائل الاعلام في نشر وتعزيز ثقافة حقوق الانسان،

    كما تناول القوانين الدولية لحماية الصحفيين ومدى تطابقها مع القوانين الفلسطينية

    وفي نهاية المخيم تم عرض لوحة فنية تجسد وتحادث واقع المرأة الفلسطينية

    وحقوقها بمشاركة رسامتين تشكيلية.

    كما تم إنتاج حلقات بودكاست تناولت قضايا متعلقة بحقوق الإنسان حيث تناولت الحلقة الأولى

    موضوع “توعية المجتمع بمفهوم الحرية الشخصية” والحلقة الثانية تناولت موضوع

    “دعم الإعلاميين للحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمرأة”.

    يأتي ذلك من خلال توجهات يتبناها ملتقى إعلاميات الجنوب ومراعاه للتطور الإعلامي

    بمسايرة كل ما هو جديد واستخدام هذا النوع من الإعلام الرقمي لأنه يشهد نموًا كبيرًا في درجات الاستماع والتفاعل مع الجمهور، ولكن

    في نهاية المبادرة أنتج الفريق المختص بالأفلام في ملتقى إعلاميات الجنوب برومو واستعرض خلاله أنشطة المبادرة بالكامل.

  • نظم ملتقى إعلاميات الجنوب بمنطقة رفح المخيم الإعلامي القانوني

    نظم ملتقى إعلاميات الجنوب بمنطقة رفح المخيم الإعلامي القانوني

    نظم ملتقى إعلاميات الجنوب بمنطقة رفح المخيم الإعلامي القانوني بمشاركة
    20 إعلامي/ة في إطار جهودها المستمرة في توعية الصحفيين الفلسطينيين بحقوق
    الإنسان وحقوقهم الصحفية .
    وتنوعت فقرات المخيم -الذي استمر على مدار يوم كامل ما بين التدريب والترفيه،
    و قدم المحامي عبدالله شرشرة محاضرة بعنوان ” القوانين الدولية لحماية الصحفيين
    ومدى تطابقها مع القوانين الفلسطينية ” وتحدثت أ. ثريا أبو زهري منسقة مبادرة “
    نحو مجتمع أكثر وعياً بالديمقراطية وحقوق الإنسان ” عن أنشطة المبادرة وأشارت إلى أن المبادرة ينفذها ملتقى إعلاميات الجنوب بالشراكة مع بال ثينك للدراسات الإستراتيجية ضمن مشروع أكاديمية بال ثينك للديمقراطية وحقوق الإنسان الممول من معهد الخارجية الألماني
    وتخلل اللقاء حديث مدير بال ثينك للدراسات الإستراتيجية الأستاذ عمر شعبان عن أنشطة المؤسسة ، ومدي إهتمامها بالمبادرات الشبابية التي تعزز الشراكة بين المؤسسات الفلسطينية وتساهم أيضاً بتعزيز السلم الأهلي الفلسطيني
    وعرضت الفنانتين تغريد حجازي و رولا جربوع لوحة فنية تجسد واقع المرأة الفلسطينية
    وفي ختام اللقاء قامت منسقة المبادرة الأستاذة ثريا أبو زهري بإهداء مؤسسة بال ثينك للدراسات الإستراتيجية برواز لغصن زيتون مُطرز تطريز فلسطيني شاكرة لهم مجهودهم في نبذ خطاب الكراهية و تعزيز السلم الأهلي الفلسطيني .
  • لا تتركوها معلقة …. وسم للفصل في قضايا النساء المعلقات

    لا تتركوها معلقة …. وسم للفصل في قضايا النساء المعلقات

    فريق الجنوب الاجتماعي-رفح

    لا تتركوها معلقة قضايا النساء

    شارك فريق الجنوب الاجتماعي وعشرات الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، التغريد على وسم #لا_تتركوها_معلقة،

    الخاص بالنساء المعلقات، والذي يهدف إلى تعريف المواطنين والمؤسسات والجهات الرسمية بحقوق النساء المعلقات.

    جاءت هذه الحملة ضمن فعاليات مشروع تلاقي الذي يهدف إلى توفير حاضنة دامجة بقيادة المجتمع المدني التي

    تسهل على المؤسسات القاعدية والشباب (الانخراط والمشاركة والوعي) أكثر من أجل تمكينهم من التعامل

    مع القضايا المتعلقة بالحقوق المستندة إلي النهج القائم على حقوق الانسان، جاء ذلك بالتعاون مع جمعية الثقافة

    والفكر الحر – شبكة وصال-بالشراكة مع برنامج المجتمع المدني giz .

    طالب المغردين بضرورة تعديل قانون الأحوال الشخصية ليتناسب مع الواقع الحالي، والذي من شأنه يصبح قادرًا على التعامل

    مع المشكلات المجتمعية المُلحة، مع اجراء تعديلات للقوانين والإجراءات القضائية الخاصة بالنساء المعلقات في المحاكم الفلسطينية،

    بالإضافة إلى زيادة عدد القضاة داخل المحاكم الشرعية حتى لا تكون ذريعة في منظومة القضاء لتأجيل النظر والفصل في قضاياهن،

    مع توعية رجال الإصلاح بدورهم وكيفية تعاطيهم مع مثل هذه القضايا.

    ووجه النشطاء تغريداتهم نحو عدة جهات، أبرزها منظومة القضاء في قطاع غزة التي تنصف في معظم قوانينها الرجل،

    والدليل على ذلك اصدار تعميم رقم 8 لعام 2016، الذي أعطى الرجل أحقيته في رفع دعوة شقاق ونزاع على زوجته،

    وبالرغم من أن قرار الطلاق بيده، إلا أن التعميم يعطيه الحق في عدم دفع النفقة وحقوق الزوجة الموثقة

    عليه في عقد الزواج بعد صدور الحكم لصالحه، معتبرينه اجحاف بحق المرأة.

    واستمر المغردين في توجيه أنظارهم نحو المؤسسات الرسمية وغير الرسمية التي من المفترض

    أنها تقدم مشاريع اغاثية ومنها وزارة التنمية الاجتماعية، وطالبوهم بضرورة التعاطي مع شكاوى النساء المعلقات

    من قبل أزواجهم الذين يحرمونهم من مستحقات الشئون الاجتماعية وانفاقها على المواد المخدرة على حد قول النساء،

    كما وطالبوا المؤسسات الخاصة بضرورة تمويل مشاريع صغيرة للنساء المعلقات على وجه الخصوص،

    كونهن يزيدن من العبء الاقتصادي على أسرهن، الذين يعانون من حالة اقتصادية مزرية،

    فالتمكين الاقتصادي للنساء المعلقات يقلل من المشاكل الاجتماعية والنفسية التي تقع على كاهلن.

  • فريق الجنوب الاجتماعي يشارك في تحدي “فرصة”

    شارك فريق الجنوب الاجتماعي في تحدي فرصة، الذي انطلق في تمام الساعة التاسعة من صباح الاربعاء، في قاعة مركز تطوير الإعلام بيرزيت.
    وجاء هذا التحدي ضمن مسابقة أعلن عنها المركز، بمشاركة حوالي 6 فرق من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، للترويج لحملة فرصة لتطوير الاعلام الفلسطيني عبر أدوات الاعلام الاجتماعي التي بدأت هذا العام بإشراف مركز تطوير الإعلام في جامعة “بيرزيت.

    وهدفت هذه الحملة إلى تسليط الضوء على حملة “فرصة” لتنفيذ مخرجات المبادرة الوطنية لتطوير الاعلام الفلسطيني من خلال الترويج لها على الاعلام الاجتماعي ومنصاته المختلفة، وذلك بإطلاق تحد بين النشطاء في غزة.
    وقال علي بخيت منسق تحدي فرصة إن التحدي هو مباردة وطنية من جامعة بير زيت ومركزها تطوير الاعلام هدفها تطوير الإعلام في الجامعات الفلسطينية.
    وأوضح أنه تم الإعلان عن هذه الحملة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي وتقدم حوالي 42 مجموعة للمشاركة والمنافسة وتم اختيار ست فرق لهذا التحدي وفقا للمعايير اللازمة التي تم إرفاقها في رابط التسجيل، مشيرا إلى أنه تم الإعلان عنها أواخر شهر فبراير الماضي.يذكر أن التحدي يبدأ الساعة 9 صباحا ويتخللها أنشطة عدة منها، ستوري وبث مباشر وعمل مقابلات صحفية وفيديوهات وغيرها.

    وأكد الفريق بأنه روّج للحملة من خلال التطرق للعديد من الموضوعات التي جاءت ضمن المبادرة، عبر عدة محاور رئيسية أبرزها الاصلاح القانوني والذي يهدف إلى ايجاد بيئة عصرية تكفل حرية الاعلام وتدفق المعلومات، والمحور الثاني التطوير الأكاديمي والذي يهدف إلى تأهيل دارسي الاعلام لسوق العمل.
    كما وتم التطرق إلى محور آخر يتحدث عن النوع الاجتماعي بهدف ترسيخ وتأصيل مفاهيم وتطبيقات النوع الاجتماعي في الاعلام ومحاور أخرى لها علاقة بتطوير الاعلام الفلسطيني.
    واستخدم الفريق عدة تقنيات حديثة ومتطورة عبر منصات التواصل الاجتماعي، لإيصال فكرة الحملة التي جاءت ضمنه مسابقة التحدي، متجهاً بإستخدام تقنيات البث المباشر عبر انستغرام وفيسبوك لوضع الجمهور بصورة الحدث وتعريفهم بمضمون الحملة، والتغريد على وسمي #تحدي_فرصة و#الجنوب_الاجتماعي.كما وتمكن الفريق من إنتاج مواد مرئية أحدهما تتحدث عن خطورة تطبيق قانون الجرائم الالكترونية، الذي يفرض على مستخدميه عقوبات تصل إلى حد عقوبة القتل وغرامات مالية لمجرد كتابة منشور على الفيسبوك أو وضع أعجبني عليه، ويتضح بعد ذلك أنه جاء لمهاجمة السلطة.
    وطالب الفريق من خلال الحملة بضرورة تحقيق الأهداف الذي جاءت من أجلها، وصولاً إلى تطوير الاعلام الفلسطيني والرقي به كمنصة هامة، من شأنها التأثير في عدد من الجمهور المستهدف.