التصنيف: الأفلام التوثيقية

أفلام توثيقية أنشطة الملتقى

في هذا التصنيف الافلام التوثيقية نقوم بتوثيق كافة أنشطة الملتقى الداخلية والخارجية حسب تشبيك العلاقات مع دول الخارج

الخاصة بالمشاريع حسب كل مشروع وانشطته الخاصة

 

  • برومو شخصية ريادية ناجحة تحرس حلمها بنفسها

    برومو شخصية ريادية ناجحة تحرس حلمها بنفسها

    تحرس حلمها بنفسها…

    برومو يأتي ضمن مشروع “رؤى المستقبل من أجل إعلام رقمي مبتكر ومستدام”، الممول من المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية EED.

    الرابط مرفق لكم عبر منصة يوتيوب
    https://youtu.be/0_sPENUxA-8

     

  • برومو الحفل الختامي لمشروع “رؤى المستقبل من أجل إعلام رقمي مبتكر ومستدام” الممول منEED.

    برومو الحفل الختامي لمشروع “رؤى المستقبل من أجل إعلام رقمي مبتكر ومستدام” الممول منEED.

    برومو الحفل الختامي لمشروع “رؤى المستقبل من أجل إعلام رقمي مبتكر ومستدام”، الممول من المؤسسة الأوربية من أجل الديمقراطية EED.
    أجواء جميلة ورائعة تميز بها الحفل الختامي لمشروع رؤى المستقبل من أجل إعلام رقمي مبتكر ومستدام، والذي استهدف عدد من خريجات كليات الإعلام في جامعات غزة، لتأهيلهم وتدريبهم حول الإعلام الرقمي وأدواته، وإنتاج مواد إعلامية رقمية.
    وقد حضر الحفل عدد من أعضاء نقابة الصحفيين، وثلة من الإعلاميين الذين يعملون في وسائل إعلامية متنوعة، وممثلي المؤسسات الأهلية، وخريجي كليات الإعلام.
    نترككم مع بعض المقتطفات من الحفل. 😍
    https://youtu.be/G_RB4AA-kt4

  • ملتقى اعلاميات الجنوب يختتم مبادرة “نحو مجتمع أكثر وعيا بالديمقراطية وحقوق الانسان”، بالشراكة مع بال ثينك للدراسات الاستراتيجية

    ملتقى اعلاميات الجنوب يختتم مبادرة “نحو مجتمع أكثر وعيا بالديمقراطية وحقوق الانسان”، بالشراكة مع بال ثينك للدراسات الاستراتيجية

    نحو مجتمع أكثر وعيا بالديمقراطية وحقوق الانسان

    ملتقى اعلاميات الجنوب يختتم مبادرة “نحو مجتمع أكثر وعيا بالديمقراطية وحقوق الانسان”،بالشراكة مع بال ثينك للدراسات الاستراتيجية

    اختتم ملتقى إعلاميات الجنوب مبادرة “نحو مجتمع أكثر وعياً بالديمقراطية وحقوق الانسان”،

    وذلك بالشراكة مع مؤسسة بال ثينك للدراسات الاستراتيجية، ضمن مشروع أكاديمية بال ثينك

    للديمقراطية وحقوق الإنسان بتمويل من معهد العلاقات الخارجية الألماني.

    وأشارت ثريا أبو زهري منسقة المبادرة بأن هذه المبادرة تأتي في إطار الأنشطة الرئيسية

    التي ينفذها ملتقى إعلاميات الجنوب، لتعزيز ورفع وعي جميع فئات المجتمع في قطاع غزة

    حول مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان في محافظة رفح، خاصة أنهم بحاجة ماسة للتوعية

    والتثقيف فيما يتعلق بحقوقهم المشروعة وحقوقهم المدنية والاقتصادية والثقافية والحقوق

    السياسية والاجتماعية ومعرفتهم بأهمية حقوق الإنسان، وخصائصه.

     

    ونوهت أبو زهري بأن المبادرة تهدف إلى رفع وعي المجتمع بحقوقهم التي كفلها القانون،

    بالإضافة إلى رفع وتعزيز حقوق الإنسان وقواعد الديمقراطية وتوعية الإعلاميين النساء

    وحقوقهم الصحفية وكيفية تغطيتهم الإعلامية لقضايا النساء.

     

    تضمنت المبادرة عقد (2) ورشة عمل تثقيفية من كلا الجنسين في محافظة رفح بالتنسيق

    مع مؤسسات مجتمعية منها مركز البرامج النسائية وجمعية المتحدين الثقافية الاجتماعية، و

    بحضور (40) من كلا الجنسين، تحت عنوان: “تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان”

    وتم التركيز خلالها على أهم مفاهيم حقوق الإنسان والقانون الدولي لحقوق الإنسان

    ومدى التزام الدول بها بموجب المصادقة على المعاهدات والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان،

    وحقوق النساء أيضاً.

    كما تم تنفيذ المخيم الإعلامي القانوني بحضور الأستاذ عمر شعبان مدير مؤسسة بال ثينك

    للدراسات الاستراتيجية وبمشاركة (25) صحفي وصحفية، أدار خلاله لقاء حواري مع الاعلاميات

    والاعلاميين حول المشروع وتعريف بالمؤسسة ومدى اهتمامها بالمبادرات الشبابية التي

    تعزز الشراكة بين المؤسسات الفلسطينية وتساهم أيضاً بتعزيز السلم الأهلي الفلسطيني ومبادئ حقوق الإنسان والديمقراطية.

    كما تخلل المخيم الاعلامي الحقوقي العديد من الأنشطة اللامنهجية ما بين التدريب والترفيه،

    والتوعية الحقوقية للصحفيين لتعزيز حقوق الإنسان عامة وحقوق النساء خاصة، وقواعد

    الديمقراطية وكيفية تغطيتها إعلاميا ودور وسائل الاعلام في نشر وتعزيز ثقافة حقوق الانسان،

    كما تناول القوانين الدولية لحماية الصحفيين ومدى تطابقها مع القوانين الفلسطينية

    وفي نهاية المخيم تم عرض لوحة فنية تجسد وتحادث واقع المرأة الفلسطينية

    وحقوقها بمشاركة رسامتين تشكيلية.

    كما تم إنتاج حلقات بودكاست تناولت قضايا متعلقة بحقوق الإنسان حيث تناولت الحلقة الأولى

    موضوع “توعية المجتمع بمفهوم الحرية الشخصية” والحلقة الثانية تناولت موضوع

    “دعم الإعلاميين للحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمرأة”.

    يأتي ذلك من خلال توجهات يتبناها ملتقى إعلاميات الجنوب ومراعاه للتطور الإعلامي

    بمسايرة كل ما هو جديد واستخدام هذا النوع من الإعلام الرقمي لأنه يشهد نموًا كبيرًا في درجات الاستماع والتفاعل مع الجمهور، ولكن

    في نهاية المبادرة أنتج الفريق المختص بالأفلام في ملتقى إعلاميات الجنوب برومو واستعرض خلاله أنشطة المبادرة بالكامل.

  • ملتقى إعلاميات الجنوب ينظم ملتقى رواد الاستقصائي الحر الخامس

    ملتقى إعلاميات الجنوب ينظم ملتقى رواد الاستقصائي الحر الخامس

    ملتقى الرواد الاستقصائي الحر الخامس

    برومو لملتقى الرواد الاستقصائي الحر الخامس ضمن “مبادرة استقصائيين ضد الفساد 5 “،
    ملتقى الرواد الاستقصائي الحر الخامس ضمن “مبادرة استقصائيين ضد الفساد 5 “، ولكن
    الذي ينفذه ملتقى إعلاميات الجنوب بالشراكة والتعاون مع الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة “أمان”.
    نفذه ملتقى إعلاميات الجنوب بالتعاون والشراكة مع الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة أمان ولكن.
    وكان محتواه مشاركة صحفيين واستقصائيين وممثلين عن جهات حكومية ومؤسسات رسمية والمجتمع مدني.

    وتخلل ملتقى الرواد عرض ثلاثة تحقيقات استقصائية تتعلق بقضايا تمس المواطنين وعرضها على صناع القرار على
    طريقة (المسرح الحر) والتعقيب عليها من جهات صاحبة الاختصاص.
    الصحفي/ محمد الجمل
    عن تحقيق “رغم الإجراءات المشددة و”كرم أبو سالم” بوابة مخدرات لغزة!”
    عن تحقيق “معاناة إنسانية كبيرة يعيشها المتضررون فتح الشوارع بغزة ولكن تعويضاتٌ مؤجلة وقانونٌ “مُتَهالك”
    الصحفي/ محمد أبو شحمة
    عن تحقيق “وادي غزة.. “محمية طبيعية” تُباع خارج إطار القانون!”
    والذي تم انعقاده بالأمس في فندق المتحف في غزة
    وبالتالي ورحب الملتقى بكامل الحضور الذين حضروا هذا الملتقى الخامس الحر وقام بتوجيه بعض الحضور
    من ضمنهم مواطنين بحضور كلامتهم ومشاكلهم الخاصة وعرضها على أصحاب الاختصاص نتيجة لذلك يردون بحل هذه القضايا وتوعدو اهل الاختصاص القائمين لحل هذه المشاكل الواردة من المواطنين.
    يأتي ملتقى ضمن “مبادرة استقصائيين ضد الفساد 5 “،الذي ينفذه ملتقى إعلاميات الجنوب و بالشراكة والتعاون
    مع الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة “أمان”
    رابط الفيديو على قناة اليوتيوب متاح حاليا لكم
  • ملتقى اعلاميات الجنوب يعرض فيلم “مملكة النساء”

    الملتقى وفلم مملكة النساء

    ملتقى اعلاميات الجنوب

    عرض ملتقى اعلاميات الجنوب فيلم “مملكة النساء” للمخرجتين دانا أبو رحمة، والرسامة لينا مرهج

    وهو أحد الأفلام التي يعرضها الملتقى ضمن أنشطة مشروع “يلا نشوف فيلم!”

    مشروع شراكة ثقافية _ مجتمعية تنفذه مؤسسة شاشات سينما المرأة، بالشراكة مع ”

    جمعية الخريجات الجامعيات بغزة، وجمعية عباد الشمس لحقوق الإنسان والبيئة”،

    بدعم رئيس من الاتحاد الأوربي ضمن مشروع “تعزيز المواطنة والحوكمة في فلسطين” وبتمويل مساند من مؤسسة (CFD)السويسرية وممثلية جمهورية بولندا في فلسطين.

    تناولت المخرجة دانا أبو رحمة في فيلم مملكة النساء” قصة النساء الفلسطينيات

    في مخيم عين الحلوة اللاجئين الفلسطينيين بين عامي 1982 و1984 الذي يشكل فصلاً هاماً

    من تاريخ النساء الفلسطينيات في لبنان؛ فبعد الغزو الإسرائيلي للبنان على 1982،

    دُمّر المخيم وتم سجن الرجال. يركز فيلم مملكة النساء على الروح الاجتماعية والتنظيمية

    لدى النساء في تلك الفترة، وكيف تمكّن من إعادة إعمار المخيم، وحماية وإعالة عائلاتهن

    في وقت كان رجالهن في الأسر. يتنقل الفيلم بين الماضي والحاضر زمناً، وبين رسوم

    متحركة وحياة يومية مكاناً، مسلطاً الضوء على حياة سبعة من تلك النسوة، مظهراً

    تقديراً للمرأة التي تسهم بشكل دائم ويومي في الحفاظ على هوية وكرامة الفلسطينيين بالمنفى.

    ولكن وقدمت ميسرة العرض سحر النحال شرحا قصيرا عن الأفلام متحدثة حول محاور فيلم “مملكة النساء”

    الذي تناول قصة نساء مخيم عين الحلوة اللواتي بَنَينَ “مملكته”، وأرغمن الحياة على الاستمرار فيها،

    احتجن الى الحياة لأنفسهن، ولأطفالهن، والرجال غائبون، مغيّبون. فأنشأن مملكتهن بأنفسهن،

    الأيدي التي جبلت الاسمنت نسائية، والسواعد التي رفعت الحجر فوق الحجر نسائية، وقبل ذلك كله،

    كانت الوجوه التي غضبت في وجه مخطط إسرائيلي بزرع خيمٍ مكان المنازل، نسائية أيضاً.

    في ظل وجود الحس التآمري الذي أحرق وأشعل الخيم، بعدما عجز الرأي عن إلغائها، كان نسائياً أيضاً،

    سبعٌ منهن يروين القصة يجلسن في مخيمهن اليوم،

    وقد أرخى العمر بظلاله عليهن، يضحكن وهن يستذكرن، تلمع عيونهن بالفخر حيناً

    وببديهية القوة في حين آخر،

    ولا تغيب، ولو لثانية، الروح المرحة عن سردهم للذكريات.

    وحضر العرض جمع كبير من الاعلاميات والإعلاميين ومؤسسات مجتمع مدني، الذين أثروا النقاش

    بعد عرض قضية الفيلم أبدوا آرائهم وانتقاداتهم حول الفيلم وطريقة سرده واخراجه وتصويره،

    كما ناقشوا قضايا المرأة وأهمية دورها في المجتمع الفلسطيني خلال الدائرة في فلسطين

    بشكل عام والقدس بشكل خاص.

    ويعتبر فيلمي “مملكة النساء” الفيلم التاسع عشر الذي يعرض من خلال ملتقى اعلاميات الجنوب

    ضمن برنامج المنح الصغيرة من قبل مؤسسة شاشات سينما المرأة لتنفيذ عرض 20 فيلم على مدار العام.

    وتبحث الأفلام المشاركة في مشروع “يلا نشوف فيلم!” و عدد من القضايا المجتمعية،

    بطريقة إبداعية نسوية ومطالبتها بحقوقها كما تطالب بإنهاء الانقسام، ويستهدف المشروع جمهور

    واسع وفئات مجتمعية على مختلف مناطق الضفة الغربية، وقطاع غزة، والقدس وضواحيها، ويسعى من

    خلال ذلك إلى تطوير قدرة الفئات المجتمعية على النقاش، والتفاعل المتبادل، وذلك بهدف تعزيز

    حرية الرأي والتعبير، والتسامح، والسلم، والمسئولية المجتمعية، وتماسك النسيج الاجتماعي،

    وبشكل يجعل هذه الفئات قادرة على المساهمة الفعالة في بناء مجتمع ديمقراطي يحترم التنوع،

    وحقوق الانسان، ويشارك بفعالية في تحديد أولويات التنمية على أرض الواقع لكن.

    وأبدت إحدى المشاركات اعجابها بالفيلم، موضحة أنه أبرز الدور المجتمعي للنساء في بناء مخيم عين الحلوة

    وقدرتهن في الصمود وبناء المجتمع من الصفر، بحيث أن المخرجة ركزت في الفيلم على دور النساء في

    تعزيز المواطنة وبناء المجتمع.

    وأفاد أحد المشاركين بأن يفتقد لعنصر الإثارة والجذب فيما يحتويه، بالإضافة الى وجود بعض نقاط الضعف

    في إيصال المشاهد، وكذلك لم يسلط الضوء على معاناة الفلسطينيين في المخيمات في لبنان كونه

    اعتمد على السرد القصصي وهذا خلق جو ممل للمشاهد.

    من جهتها، قالت مشاركة إن على المخرجة تسليط الضوء على معاناة الأسرى الفلسطينيين ومعاناتهم

    داخل السجون الإسرائيلية، مؤكدة على أحقية الشعب الفلسطيني في تراثه، بحيث أن الفيلم أبرز

    مساهمة النساء في توثيق وإثبات الثوب الفلسطيني.

    كما لفتت إلى أن فيلم “مملكة النساء” ركز على تعزيز المسؤولية المجتمعية، ولكن وقدرة النساء على بناء

    أنفسهن ومجتمعهن، مما جعل هذه الفئة قادرة على المساهمة الفعالة في بناء مجتمع ديمقراطي

    يحترم مشاركة النساء في الحفاظ على هوية وكرامة الفلسطينيين في المنفى، وبأن الفيلم استطاع

    أن يخطو خطوة كبيرة باتجاه تقديم اللاجئ الفلسطيني كإنسان يحمل رسالة هادفة ولديه طموح

    بالعودة لوطنه وقد نجحت المخرجة في توظيف المشاهد المتحركة والكاريكاتير كمشاهد ثابته لاستعادة

    ذكريات مرت بها النساء اللواتي طرحن قصصهن ومعاناتهن خلال الفترة التي عقبت اجتياح لبنان،

    كما ساهم الفيلم بإبراز دور النساء في مواصلة الحفاظ على الثوب الفلسطيني واستخدام رسوم

    ناجي العلي كان له دور إيجابي في عرض الفيلم.

    وفي ختام اللقاء أوصى المشاركين في العرض، بضرورة العمل على مثل هذه الأفلام التي

    تحاكي القضية الفلسطينية بطريقة جذابة وانتاج العديد من الأفلام الوثائقية لرفع درجة الوعى

    والانتماء لدى ابناء الشعب الفلسطيني، والتمسك بتراثه الفلسطيني، ولكن بالإضافة فتح المجال

    لتبادل الخبرات بسبب صنع أفلام وثائقية تحاكي لانه معاناة اللاجئين الفلسطينيين بشتى بقاع العالم،

    وابراز قصص وثائقية ناجحة للاستفادة منها، وابراز الحداثة على الأفلام في ظل اختلاف التوقيت لأنه

    والزمن بما يتناسب مع الأحداث التي تجري الآن، كما أوصوا بتشجيع الخريجين والاعلاميين على

    انتاج وإخراج أفلام قصيرة ذات محتوى شيق مثير يجذب المشاهدين دون ارهاقهم للاستفادة من التجارب والعبر.