الوسم: من

  • الجمعية الوطنية وملتقى إعلاميات الجنوب يختتمان مبادرة “مستقبل بلا عنف”

    الجمعية الوطنية وملتقى إعلاميات الجنوب يختتمان مبادرة “مستقبل بلا عنف”

    الجمعية الوطنية مبادرة “مستقبل بلا عنف”

    واختتمت الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون وملتقى إعلاميات الجنوب مبادرة “مستقبل بلا عنف”

    ضمن مشروع “الائتلاف الأهلي الفلسطيني لتعزيز السلم الأهلي والوحدة الوطنية بالشراكة مع

    مؤسسة بال ثينك للدراسات الاستراتيجية، ومؤسسة ريفورم، والممول من الحكومة السويسرية.
    تأتي هذه المبادرة للمساهمة في تعزيز مفاهيم السلم الأهلي في المجتمع الفلسطيني ولكن

    ونشر مفاهيم التسامح ومبادئ الحوار الفعَال، ونبذ كل أشكال العنف المُمارس على جميع فئات المجتمع،

    وذلك من خلال تنمية قدرات فئة الشباب من الإعلاميين والمحاميين وتشجيعهم على نشر ثقافة السلم الأهلي

    في المجتمع الفلسطيني، وأيضاً نشر الوعي في المجتمع الفلسطيني عبر وسائل التواصل الاجتماعي

    والتفاعلي المختلفة وعبر قنوات البث الإذاعية والاجتماعات التشاورية لنبذ العنف والمحافظة على كيان واستقرار المجتمع.
    وقد نفذت الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون دورة تدريبية لعدد 17 محامي/ة واعلامي/ة

    بعنوان “نشر وتعزيز ثقافة السلم الأهلي” على مدار يومين وبإجمالي 10 ساعات تدريبية،

    بالإضافة الى اعداد ورقتين بحثيتين حول دور النظام القانوني ودور وسائل الاعلام في تعزيز مفاهيم السلم الأهلي والمصالحة الوطنية.

    في حين ذلك نفذ ملتقى إعلاميات الجنوب عدة أنشطة منها تنفيذ حملة ضغط ومناصرة

    عبر مواقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك، وتويتر) حول ضرورة نشر وتعزيز السلم الأهلي

    في المجتمع والتي توسمت بهاشتاق #السلم_سلام، وقد شارك في هذه الحملة عدد كبير

    من المؤثرين المجتمعيين ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي واعلاميين، نتيجة لذلك وانتاج فيلمين ايموشن انفوجرافيك

    حول تعزيز مفاهيم السلم الأهلي والوحدة الوطنية لتوعية الناس وخاصة الإعلاميين لضرورة

    نشر مفاهيم السلم الأهلي وثقافة التسامح والبعد عن التعصب بكافة اشكاله.

    وعقد حلقة زووم مدتها 60 دقيقة ضمت عدد كبير من الإعلاميين والحقوقيين ونشطاء المجتمع المدني،

    وتم من خلالها استعراض ومناقشة الورقة البحثية التي تم إعدادها من قبل الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون،

    وبث حلقتين إذاعيتين حول دور المؤسسات القانونية والإعلامية في تعزيز مفاهيم السلم الأهلي والوحدة الوطنية،

    وقد تم الحديث عن الظواهر المجتمعية الخطيرة التي تخل بالأمن المجتمعي

    والسلم الأهلي في المجتمع الفلسطيني كقضايا القتل، وقضايا التحزب والتعصب القبلي،

    والانقسام السياسي وتبعاته على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لذلك والمهام التي تقع على عاتق المؤسسات الإعلامية والقانونية لنبذ العنف وحماية منظومة السلم الأهلي.
    وقد أوصى القائمون على تنفيذ المبادرة بضرورة تعزيز دور وسائل الإعلام عن طريق بناء شراكات وتعاون

    مع مؤسسات المجتمع المدني لإطلاق مبادرات أخرى تعمل على تعزيز مفاهيم السلم الأهلي

    وتعزيز ثقافة الحوار والتسامح في المجتمع الفلسطيني، وضرورة الضغط على صناع القرار والمسئولين

    لإقرار قانون يجرم كافة الأعمال التي تحرض على العنف، وتشجيع الشباب على أهمية استثمار

    دورهم في المجتمع، والعمل على توعيتهم بأهمية الإعلام الاجتماعي ومدي قدرتها على المساعدة

    في تعزيز ثقافة الحوار والتسامح ونبذ العنف والكراهية ونتيجة لذلك للحفاظ على المجتمع، وغرس الفكر الإيجابي و

    تقبل الآخر والنقاش البنّاء بين أطياف المجتمع، لضرورة تحلي المؤسسات الأهلية والحكومية بالموضوعية

    والمهنية أثناء تأدية عملها بعيداً عن التعصب الحزبي والفئوي.

  • ملتقى اعلاميات الجنوب يفتتح مشروع “اعلاميات قادرات على التغيير”

    ملتقى اعلاميات الجنوب يفتتح مشروع “اعلاميات قادرات على التغيير”

    افتتح ملتقى اعلاميات الجنوب مشروع إعلاميات قادرات على التغيير

    مشروع اعلاميات قادرات على التغيير الذي يهدف إلى المساهمة في تنمية قدرات النساء وترسيخ مساحة الديمقراطية

    ومشاركتهن على السياسية والعمل على بناء قدرات ومهارات الصحفيات حديثات التخرج وتمكينهن من ممارسة عملهن الإعلامي في المجال السياسي, وذلك بتمويل من المؤسسة الأوروبية للديمقراطية (EED).

    وأوضحت أ. ليلى المدلل مديرة ملتقى اعلاميات الجنوب ولكن خلال افتتاح الدورة التدريبية أن المشروع يعمل على

    تعزيز انخراط أكبر للنساء في مستويات المشاركة السياسية ودعم العملية الديمقراطية، وتوسيع المعرفة والمهارات الإعلامية لديهن، ورفع وعي المجتمع حول الديمقراطية والحقوق السياسية للمرأة.

    وأشارت المدلل إلى أن المشروع يستهدف الاعلاميات الجدد وخريجات كليات الاعلام في قطاع غزة ويعمل على بناء

    قدرات وتطوير مهارات الاعلاميات ورفع وعيهن للدفاع عن حقوقهن في المشاركة السياسية ودعم الحقوق السياسية للمرأة ومساندتها ودمجها للمشاركة في العملية الديمقراطية بشكل فعال.

    ونوهت أن المشاركة السياسية حق من حقوق المرأة والتي تنص عليها القوانين والمواثيق الدولية،

    خاصة وأن المشروع يؤكد على حق المشاركة لكلا الجنسين في صنع القرار, مشددة على ضرورة بناء كادر اعلامي نسوي مؤهل للعمل بالإعلام السياسي المقتصر غالبا على الذكور.

    وذكرت مديرة الملتقى أن المشروع يحتوي على العديد من الأنشطة التي تدعم مشاركة المرأة في مجال الاعلام

    السياسي وإنتاج دراسة بحثية معمقة وتحليلية تأخذ بعين الاعتبار الرؤية النسوية للأجيال الجديدة

    من الشابات واقتراحاتهن لتعزيز انخراط أكبر في مستويات المشاركة السياسية.

    وبينت المدلل أن المشروع يحتوي على ورش توجيهية يتم تنفيذها داخل الجامعات لتحفيز الأجيال القادمة

    بتبني الفكر الديمقراطي في المشاركة السياسية للمرأة الفلسطينية، وتنفيذ مخيم اعلامي نسوي،

    بالإضافة الى حملات إعلامية متكاملة من خلال برنامج إذاعي وإصدار عدد من مجلة انسان وإطلاق حملات

    مناصرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وعقد مناظرة بين سياسيات مخضرمات وسياسيين لهن تجربة في العمل مع الأحزاب.

  • خليك صاحي …. وسم لتوعية مريضات السرطان من ابتزاز تجار المخدرات

    خليك صاحي …. وسم لتوعية مريضات السرطان من ابتزاز تجار المخدرات

    خليك صاحي مريضات السرطان

    اطلق ملتقى اعلاميات الجنوب حملة ضغط ومناصرة بعنوان خليك صاحي، والتي تسلط الضوء على مريضات السرطان

    اللواتي تعرضن للابتزاز والاحتيال من قبل تجار المخدرات ويقبعن في السجون المصرية بتهمة حيازة المخدرات،

    جاءت هذه الحملة ضمن مبادرة استقصائيون ضد الفساد 2، والتي ينفذها الملتقى بالشراكة مع الائتلاف من أجل النزاهة والمسائلة ” أمان “.

    شارك فريق الجنوب الاجتماعي وعشرات الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، التغريد على وسم #خليك_صاحي،

    الذي انطلق صباح اليوم ، في مقر ملتقى اعلاميات الجنوب، وتهدف الحملة إلى توعية مريضات السرطان اللواتي يتعالجن

    في المستشفيات المصرية أو الداخل الإسرائيلي، بعدم حمل أو نقل أمتعة للغير حتى لا يتم استغلالهم ومن ثم يقع تورطهم.

    وطالب المغردون الجهات الرسمية بتوعية المرضى والمرافقين بخطورة حمل أمانات لأشخاص مجهولين ، وضرورة أن يكون للسلطات الحكومية بكافة أجهزتها دور في حل قضايا النساء المحتجزات في السجون المصرية وملاحقة المجرمين، بالإضافة إلى الدور الرئيسي لوزارة الصحة في غزة بأهمية متابعتها لمرضى السرطان المحولين للمستشفيات المصرية.

    خليك صاحي …. وسم لتوعية مريضات السرطان من ابتزاز تجار المخدرات

    https://news.un.org/ar/story/2019/08/1038761